لإسراء إبراهيم
عمها وبس وحس سالم بڼار في قلبه لما حس انها لسة بتحب اخوه حتي بعد اللي عمله وقبض علي ايديه بقوة
سالم اللي تشوفيه يا بت عمي تصبحي علي خير واه اوعاكي تنامي عالارض انا اللي هنام عليها وانتي نامي عالسرير بس متنسيش يا فرحة ان جدام الكل احنا متچوزين بحج وحجيجي
فرحة بابتسامة حاضر يا واد عمي حاضر يتبع
عدي شهرين من الاحداث اللي حصلت كانت فيها فرحة بتتعامل مع سالم بحرية اكتر من الاول وبليل بتنام عالسرير وهو عالارض كانت الحياه حلوة بينهم وبدأو يتعودو علي بعض وفرحة بدأت تحس ان قلبها اتحرك ناحية سالم بسبب تصرفاته ومعاملته ليها في النهار كانت فرحة بتتكلم وتتعامل معاه قدام الكل علي انه جوزها وبليل ولاد عم وصحاب كان سالم شايل في قلبه حبها وبيحاول علي قد ما يقدر انه ميبينش مشاعره ناحيتها عشان هي نفسها مش شاغلها ده او سالم فاكر كدة كانت واقفة فرحة مع فايزة حماتها بتحضر الغدا لحد ما دخل عليهم سالم ووقتها ابتسمت فرحة بتلقائية اول ما شافته
سالم بحب الله يسلمك يا فروحتي بجولك ايه ياما حضري وكل زين عشان عندينا ضيوف عالغدا انهاردة
فايزة باستغراب وه من عينيه بس مين دول يا ولدي
سالم بجدية ده واحد صاحبي من مصر ومعاه خيته وكانو چاين فرح اهنه واني عزمتهم يجعدو حدانا يومين
فايزة بود يأنسو وينورو يا ولدي حالا الوكل يبجي چاهز
فرحة وه مين دي اللي بتنده عليك باسمك اكده
سالم بعفوية دي بسنت اخت شريف صاحبي دي بنتة زينة وعشرية وتتحب اكده يلا متنسوش تخرچو عشان اعرفكم عليها
خرج سالم وفرحة حست انها مضايقة وساعدت مرات عمها بسرعة وخدتها وخرجو برة عشان تشوف البنت دي واتفاجأت بسالم وهو بيضحك معاها وبيهزر فحست بقبضة في قلبها وكانت مضايقة وغيرانة اوي وسالم اول ما شافهم قام وهو بيعرفهم ببعض
سالم بابتسامة اجدملكم فرحة مرتي وامي